ذات يوم صارحتني قرّة عيني،

بعد حبّ  طال سنين

تضحك  بجنون

كمن أصابها أذى

بانت أسنانها البيضاء ترقص في فمها

نطقت كمن تعزف على الكيتار

لا أدري،،،

أبوح،،؟؟

أم أكتم الأمر بيني وبين  نفسي،،؟

لا لن أطيق

تطيق،،،؟

التفّت حولي، كمن تقدّم عرضاََ

صفّقت لها بسرور،

كمن أشاهد عرضا

أمثّل مشهدا

تمنّيت المشهد  أن يدوم

قطعت حبائل فكري

أتدري،،؟

انتصر حبّي

انتصر حبّك

أنت لي أيّها الأسمر ،، أينما  تذهب

أنا لك دعنا نحلم،

بعشّنا

أولادنا

مبروك

نجحت بامتيّاز