بقلم : سيد دويدار نائب رئيس التحرير 

>>من يحمي تاجر المخدرات “عشة “و اصدقائة بعد فضائح المشاجرات بجميع الاسلحة
>>أطلقوا عيار ناري وتعدوا علي “الريكلامات”ورواد الديسكو صرخوا من الذعر
>>سر سفريات “الامارات”ومخدر البودر والمدعو “سوكا”كلمه السر ويتخفي في الذهب

رقص وغني بين السكاري،فتيات تتمايل علي أنغام الموسيقي والكاس بيدهن، الكل مشغول “بيدلع” نفسة
بجوار “الاستديچ” يقف” حليوة “بجوار “عشة” المعروف بسجله الإجرامي و بجوارهم منتخب تجار المخدرات في الجيزة و”عشة”يقف وكأنة “عبدة القماش”في فيلم النمر والأنثي حتي تساءل الجميع مع هو السر وراء صداقة”حليوة”بتجار المخدرات في الجيزة.
الأمور تسير علي ما يرام و”البودي جاردات”تنتشر في المكان والكل سعيد ما بين “سكران” وهيمان وموجوع،وفجاة صراخ وعويل والسكران إستفاق والفرحان أصبح مرعوب والسبب تاجر المخدرات “عشة”وأصدقائه حيث نشبت خناقة بين عشة وزملاءه في منتخب الأتجار بالمخدرات بالجيزة “طرف أول” وبعض العاملين ورواد “چولينا” طرف ثاني،ووقف المدعو” حليوه”علي طريقة أنا عتريس أنا قوي أنا ٧٠ رجل في بعض ويردد انتو ما تعرفوش أنا مين؟؟
الامور تزداد سوءا والدماء تتناثر في كل مكان وتاجر المخدرات “عشة”ورفاقة يعتدون بالضرب علي الجميع حتي أن النساء بدان يسقطن علي الارض وسط الصراخ والعويل.
رجل الأعمال “حليوه”الذي يلازم منتخب الإتجار بالمخدرات بالجيزة والساحل الشمالي أيقن أن الأمور أصبحت خطر بعد أطلاق عيار ناري من “طبنجة”يقال أن “عشة”أو أحد أصدقائه هو من أطلقها ففر هاربا بجلدة حتي لا يسأل قانونا.
الضرب أصبح للركب والجميع مرعوب من “عشة” ورفاقة وفي دقائق هرب منتخب المخدرات منهم من صادر ضدة حكم نهائي ومنهم من هو مطلوب ومنهم من يفتعل المشاجرات يوميا في “كباريهات وديسكوهات” القاهرة والجيزة حتي أن بعض رجال الأعمال بداوا يتسالون عن علاقة”حليوه”بمنتخب المخدرات ولماذا”عشة”ورفاقة من تجار المخدرات أحرار ومن يحميهم ويتركهم يعثوا في الارض فسادا وحتي الان يرفض رجال الأعمال السهر في مكان يتواجد فيه هولاء.
معلومات وردت لنا عن المدعو ” سوكة ” الدي يتخفي في تجارة الذهب وأنه هو راعي منتخب الأتجار بالمخدرات وإمبراطور “البودر”والمقر في الشيخ زايد وسفريات الإمارات لهم خير شاهد فسوف نكشف هل سوكة هو الراس الكبيرة حقيقي او “ترس” في المجموعة التي أصبحت ماركة مسجلة في المخدرات والسفر للإمارات