عوالم خفية … بسبب السحراالاسود لمديرة المدرسة زوجة تفقد الرحم ويطلقها زوجها وكيف انتقم الله من المديرة
الجمعة 22-09-2023 15:00
الكثير من الاحداث و الامور الغامضه التي تحدث حولنا لم يكن لها تفسير علمي و لكن للاسف هناك حوادث نقف امامها عاجزين عن الوصول لاي افكار منطقيه ,لاندري حقيقه ما حدث وله نمتلك الا ملايين من الاسئله التي تطرحها علينا عقولنا دون ان نجد لها اي اجابات حتي وان لم تكن مقنعه
افعال شيطانية لاتمس للدين بصلة وسحر واعمال سلفية من ارتكبت هذه الأفعال التي لا تغتفر لا في الدنيا ولا في الآخرة مديرة مدرسة ثانوية، وكانت على قدر عالٍ من التعليم والجمال والحسب والنسب أيضا غير أنها كانت مقصرة في حق زوجها، مما جعله يتقدم لخطبة فتاة ملتزمة دينية كانت ترتدي النقاب وتحفظ القرآن الكريم وهذا ما أراده تحديدا في شريكة حياته، أن تتقي الله فيه ليس إلا.
وتزوجا وكان سعيدا للغاية مع زوجته التي كانت تقيم الليل من أول ليلة وصلت فيها منزله؛ ولكن ذلك لم يعجب سيادة المديرة التي كانت لديها صديقة أعطتها حلا سحريا للتخلص من كل ما تلاقيه في حياتها، وفي يوم اتفقتا سويا وذهبتا لامرأة في حي شعبي بعيد، وهناك طلبت منها أثرا من ضرتها، وبالفعل جعلت المديرة ابنتها تذهب لمنزل والدها بحجة أنها تبارك لهما زواجهما وهناك تحضر أي شيء من ملابس زوجة أبيها.
وبالفعل حصل ما أرادت المديرة وذهبت للامرأة وأعطتها الأثر لتعطيها الأخرى مادة سائلة أرادت أن تشربها الفتاة، وقد كان سحرا أسودا قويا لأبعد الحدود إذ أن الفتاة ملتزمة ومتمسكة بكتاب الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه من أذكار، فكان سحرها ليس بالشيء اليسير على الإطلاق؛ قامت المديرة بدعوة زوجها وزوجته الجديدة بمنزلها للتعارف، وهناك جعلتها المديرة تخطو على مياه أعطتها إياها الساحرة، وبعد الطعام أعطتها فنجان قهوة وضع بها المادة السائلة.
وبنفس الليلة جاء الفتاة نزيف حاد، أخذها زوجها للمستشفى وهناك فوجئ بأن عليهما استئصال الرحم في الحال!، وكانت هذه أول كارثة للفتاة، جعلت زوجها يعود بها للمنزل وأن يتريثا قبل اتخذا القرار بإجراء العملية، وفي المنزل أخذت تصلي وتدعو خالقها ليخفف عنها هول ما تجد، فنصحتها صديقة لها كانت قد رأتها برؤيا تستغيث بالله، أوصتها بقراءة سورة البقرة يوميا واستخدام زيت الزيتون والحبة السوداء كدهان على منطقة الرحم.
جن جنون المديرة فذهبت للساحرة مجددا، وهناك أوصلتها باتصال هاتفي بصديقة الفتاة فعقدت لها سحرا على صوتها، فصديقتها فقدت صوتها نهائيا وعلى الرغم من محاولات علاجها المتكررة إلا إنها باءت بالفشل، والفتاة حالتها ساءت واضطرت للعملية الجراحية واستأصلوا لها الرحم؛ شعرت المديرة وصديقتها أخيرا بالانتصار؛ ولكن يبقى أمر أخير أرادت من زوجها أن يطلق الفتاة ونهائيا طلاقا لا رجعة فيه، وفكرت مع صديقتها الشيطانية وتوصلا لحل.
ذهبت المديرة وصديقتها للساحرة وقامتا بعمل سحر مجرد نقش على ورق ليس بواقعي للمديرة وزوجها وابنها وابنتها؛ ودفنته في حديقة منزلهما، وتظاهرت بالنوم بجوار زوجها وفي منتصف الليل تظاهرت بأنها استيقظت والتوتر والخوف على وجهها، وسردت على زوجها ما رأت من حلم جعلها تفقد صوابها، أخبرته بأنها رأت زوجته جاءت للحديقة وقامت بدفن أسحار لهم جميعا، أعلمته عن مكان السحر، وليثبت لها كذب تأويل رؤيتها أخذها للمكان وقاما بالحفر ولكن وجدا سويا ما قامت المديرة وصديقتها بوضعه بالليلة السابقة!
ذهب لزوجته وأبرحها ضربا ولم يرحمها بل جرها من شعرها وبملابس المنزل وألقى بها في الشارع تحت أعين الجميع، اتهمها بأنها ترتدي عباءة الدين وتفعل كل محرم ولا تخشى الله الذي تصوم لأجله وتقيم الليل؛ كانت الفتاة مذهولة من هول ما تسمع، اتصل أحد الجيران على أخيها لينجدها وبالفعل جاء أخوها وأخذها دون أن يتحدث لزوجها بكلمة واحدة، ليس ضعفا ولكنه أيقن بأنه ليس كفؤً لشقيقته، لم يطلب منه إلا أن يرسل إليهم بورقة طلاقها!
تمر الأيام وتتزوج ابنة المديرة الوحيدة، وبعد سنة واحدة يطلقها زوجها لأنها عاقر برحمها عيب خلقي، فكما كانت المديرة في يوم سببا في فقد الفتاة التقية رحمها ومن ثم زوجها حدث ذلك لابنتها، وابنها الوحيد يكون في رحلة مع ابن صديقتها الوحيد أيضا فيصابا في حادث سير ويفقدا حياتهما في الحال؛ تصاب المديرة بانهيار حاد تنقل إثره للمستشفى، وابنتها من سوء الحالة النفسية التي كانت تمر بها تقطع شرايين يدها فترحل عن الحياة أيضا.
ويتركها زوجها ليعرف امرأة في السر دون زواج ويقضي معها أسعد أوقاته ليكتشف في النهاية أنها مصابة بمرض الإيدز!، كل هذه الأحداث والفتاة بمنزل والديها الراحلين عن الحياة يعيش شقيقها بالشقة التي بالأسفل منها، وهي تعمل مدرسة للقراءات بإحدى دور تحفيظ القرآن الكريم، انتهت حياتها الزوجية ولكنها لم تفقد الحياة الحقيقية والتجارة الرابحة مع الله سبحانه وتعالى.
وفي يوم من الأيام يأتيها اتصال من إحدى المستشفيات لمريضة تريد رؤيتها، فتذهب الفتاة وهناك تكتشف أنها المديرة زوجة طليقها، فتسرد لها كل ما فعلته بها وكيف أن الله سبحانه وتعالى انتقم لها أشد الانتقام، فترجو منها أن تعفو عنها بعد كل ما فقدته خشية الله سبحانه وتعالى لتخبرها الفتاة قائلة: “أأغفر لكِ بعد كل ما فعلتيه بي؟!، لقد شهرتِ بي وبسمعتي حرمتني من الولد مدى الحياة، لم يتقدم أحد للزواج بي بعد ما فعله زمجكِ بي بسببكِ أنتِ، الخلاصة لن أسامحكِ ولو كانت هذه الكلمة هي التي بينكِ وبين دخولكِ للجنة فلن أقولها لكِ”!