رئيس التحرير

سيد دويدار نائب رئيس التحرير يكتب : الي محمود الليثي ورضا البحرواي خيركم من بدأ بالصلح ولا تنسوا الفضل بينكم

الأحد 10-12-2023 00:33

بقلم : سيد دويدارنائب رئيس التحرير 
مالك ملهي ليلي وشخص اخر هما سنياريو الخلاف و النميمة في المهندسين وتجار مخدرات يشعلون الخلاف بدون علم النجمان

ماذا حدث بعد جلسة صلح بين البحراوي والليثي بقيادة “الصعيدي ” ومن يضرب النجمان تحت الحزام

لا حديث في الجيزة يعلو فوق “نميمة” خلاف رضا البحراوي والليثي بما لهما من جمهور كبير بمختلف القطاعات شباب ورجال ونساء وتجار مخدرات أيضا معروفين بالاسم يحضرون حفلاتهم في اي مكان علي وجة الارض وهذا قد ينذر بكارثة حقيقية نتيجة صراع جناحي الطائرة الشعبية في مصر. “أهلي وزمالك”الاغنية الشعبية

أعرف جيدا محمود الليثي من أكثر من ١٥ سنة وأعتبرة أخا لي وأعلم أيضا أن قلبة أبيض ولا يحمل “ضغينة”لاي شخص ويحب الجميع وأعرف جيدا رضا البحراوي وأعلم أنه بارا بوالداته وشخص ذات ثقل في عالم الغناء الشعبي ولكني لا أدري ماذا حدث وما السبب فالروايات والنميمة كثيره منها رواية أحد الاشخاص منتشرة في الوسط الفني والجيزة بأنة طلب من النجمين أن لا يذهبا الي أي حفلات في أي مكان سياحي في مصر ويكون الغناء حصريا في الأماكن التي يملكها فقط ووافق أحد النجمين والأخر رفض وهو ما جعل الصراع يحتد وتفكك رباط الصداقة. وهي روايه صعبة التصديق
هنا تدخل بعض الأشخاص منهم “عشة” معروف عنة الأتجار في المخدرات وسبق حبسة في إطلاق النيران علي فندق المنار وبدا ومن معة من رجالة الذين يسهرون معه ويوزعون مخدراتة في تأجيج الصراع باحاديث ضد النجمين فهو يرغّب السيطرة عليمها لانه مهوس بنطق أسمة في الملاهي الليلية ومهوس ببوسي أيضا وذلك غيره من صديق كان يربطه به علاقة أيضا “وخلع”منه وتمتع بحب رضا البحراوي والليثي في وقت واحد وهو ما اثار حفيظة عشة وبعض تجار المخدرات وبداوا في تأجيج الصراع بدون علم الطرفين وهذة الروايه من أشخاص مقربون من الليثي والبحراوي وهنا بدا التراشق بالاغاني بينهما وأخذها كل نجم علي نفسة
النميمة الثانية المنتشرة في الجيزة والوسط الفني هي صورة محمود الليثي في ملهي ليلي بفندق شهير بالجيزة حيث قام صاحب الملهي الليلي بازالة صورة محمود الليثي ووضع صورة البحراوي كما ظهر في صورة علي الفيس بوك مع البحرواي والحقيقه هي أن مالك الملهي لا ليه في “الطور ولا الطحين”وأنه لم يزيل ابدا صورة الليثي حتي كتابه هذة السطور وأن مالك الملهي يحترم الليثي جدا ويحترم البحراوي واكد أنه خارج هذا الصراع والخلاف ويكن كل الأحترام للطرفين. ولم يزيل صورة الليثي صديقة

وبالاتصال بمحمود الليثي أكد أنه يكن كل أحترام لرضا البحراوي وأنه غالي وعزيز عليه ويتمني له كل خير
وحتي كتابة هذة السطور أيضا مازال التراشق بالاغاني والامثال علي السوشيال ميديا والخفلات في الديسكوهات شغال بين الليثي والبحراوي ومن يعملون معاهم رغم جلسة الصلح بينهما الذي اقامها سيد الصعيدي حقنا للخلاف وأعادة المياة الي مجاريها حيث التقط النجمان الصور مع بعضهما وتحدث الجميع عن جلسة الصلح


وحتي الأن يقوم تاجر مخدرات وزميله عوكل”تاجر مخدرات ايضا واصدقائهما بقيادة لوبي التحرك ضد محمود الليثي في السوشيال ميديا بمساعدة “بوسي”الذي يرتبط بها بقصه حب ويحبو وراءها في الملاهي الليلية وإحقاقا للحق لايعلم رضا البحراوي عن هذا التحرك القذر ولم ولن يقبل به اذا علم هذا


وعلي الطرف الثاني أيضا مجموعة خارجة عن القانون أيضا تتولي الدفاع عن الليثي وتبدا في وضع خطط لتاديب عشة وعوكل وكمونه من جمهور البحراوي المخدرات وأيضا هذا بدون علم الليثي نفسه.
ولاني أكن لكما الاحترام كمطربان محترمان ولكما وضعكما أحذركما قبل حدوث كارثة وانتما لاتدريان بشي والله علي مااقول شهيد فانا لا أهوي السهر ولا من المهوسين بالتريند وقرفة ولكن حبا لكما قبل فوات الاوان
الي محمود الليثي ورضا البحراوي خيركم من بدا بالصلح ولا تنسوا الفضل بينكم ولا تقولا مافيش حاجة بينا أحنا صحاب والحقيقه انها فيه حاجة ونص كمان

التعليقات مغلقة.