هيثم زينهم رئيس التحرير يتقدم بخالص العزاء للدكتورضياء دويدار لوفاة والدته الحاجة سوسن غريب عامر
الثلاثاء 23-04-2024 15:07
يتقدم الكاتب الصحفى والناقد الرياضى الاستاذ هيثم زينهم رئيس تحرير مجلة مصر بخالص العزاء والمواساة للدكتورضياء دويدار مدير عام التطوير المؤسسي والموارد البشرية بوزارة الشباب والرياضة لوفاة والدته الحاجة/ سوسن غريب عامر، زوجة الحاج/ محمد السيد دويدار – مدير عام الشئون القانونية بإدارة أشمون التعليمية بالمعاش، ووالدة الأستاذ/ محمود محمد السيد دويدار بمكتب وزير الشباب والرياضة، وحماة الأستاذ/ عماد صالح زيدان المدير المالي والتجاري بشركة بدوي جروب (شاي العروسة)، وشقيقة كل من الدكتور/ إبراهيم غريب عامر، والأستاذ/ أيمن غريب عامر، والمرحوم/ لطفي غريب عامر، والمرحوم/ محمود غريب عامر، وخالة كل من الأستاذ/ سعد أحمد سليم وإخوته، والأستاذ/ محمود حسن السهيتي وإخوته، وابنة عم كل من الأستاذ/ سعيد عبدالجواد عامر وإخوته، والمرحوم/ توفيق أحمد قايد وإخوته، وابنة خالة كل من الأستاذ/ شريف سعد سلامة وإخوته، والأستاذ/ عمرو سيف الخولي وإخوته بقرية رملة الأنجب أشمون المنوفية ونسأل المولى عز وجل ان يتغمد الفقيده برحمته ويدخلها فسيح جناته وبلهم الاسرة والعائلة الصبر والسلوان .
- اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُا وَارْحَمْهُا، وَعَافِهِا، وَاعْفُ عَنْهُا، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُا، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُا، وَاغْسِلْهُا بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّهِا مِنَ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُا دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِا، وَأَهْلًا خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِا، وَزَوْجًَا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِا، وَأَدْخِلْهُا الْجَنَّةَ، وَأَعِذْهُا مِنْ عَذَابِ القَبْرِ وعذاب النَّارِ.
- اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا، وَشَاهِدِنَا وَغَائِبِنَا، وَصَغِيرِنَا وَكَبيرِنَا، وَذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا، اللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَهُ مِنَّا فَأَحْيِهِ عَلَى الْإِسْلاَمِ، وَمَنْ تَوَفَّيْتَهُ مِنَّا فَتَوَفَّهُ عَلَى الإِيمَانِ، اللَّهُمَّ لاَ تَحْرِمْنَا أَجْرَهُا، وَلاَ تُضِلَّنَا بَعْدَهُا
- اللَّهُمَّ إِنَّ فُلاَنَة بْنَت فُلاَنٍ فِي ذِمَّتِكَ، وَحَبْلِ جِوَارِكَ، فَقِهِا مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ، وَعَذَابِ النَّارِ، وَأَنْتَ أَهْلُ الْوَفَاءِ وَالْحَقِّ، فَاغْفِرْ لَهُا وَارْحَمْهُا إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُورُ الرَّحيمُ.
- اللَّهُمَّ عَبْدُكَ وَابْنُ أَمَتِكَ احْتَاجَ إِلَى رَحْمَتِكَ، وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ عَذَابِهِا، إِنْ كَانَت مُحْسِنة فَزِدْ فِي حَسَنَاتِهِا، وَإِنْ كَانَت مُسِيئة فَتَجَاوَزْ عَنْهُا.